Post #1
1 reply
Aladdin Yassin (VCU) wroteon March 18, 2009 at 8:31am
اود ان ابدا بموضوع لطالما شغل تفكيري
اذا كان الواقع المعاش للمسلمين ليس بسبب الاسلام
بل بسبب ابتعاد المسلمين عن الاسلام وعن تطبيق تعاليمه
ومن ثم القول ان الاسلام شريعه متكامله ولكن العيب بالمسلمين!!!
منطقيا لتكون شريعه ما (او نظريه او فكره) متكامله يجب ان تحتوي على متطلبات نجاحها نظريا ومتطلبات تطبيقها عمليا ايضا
واذا كانت الشريعه الاسلاميه تفتقر الى عنصر التطبيق المتكامل (لان المسلمين غير ملتزمين بتطبيقها لذلك هم متخلفين اقتصاديا وحضاريا) اذن فان الشريعه الاسلاميه غير متكامله ويمكن ايجاد شريعه افضل منها على الاقل على مستوى التطبيق المتكامل!؟
مثال
لو ان الاسلام متكامل لكان تحسب لوقوع الاخطاء التي يعيشها المسلمون قبل وقوعها
ولكان بامكان المسلم الابتعاد عن الاخطاء لان الاسلام المتكامل شرح هذه المخاطر من مثل مشكله الخلافه التي قسمت الشيعه والسنه والتي لم يكن لا القرأن ولا الاسلام واضحا بشان من هو الخليفه بعد محمد
او مشكله النظام الاقتصادي والسياسي الحديث الذي لم يكن للاسلام مسبق علم به مما جعل المسلمين يتخبطون في تحليلهم للديمقراطيه ولحقوق الانسان ولعلاقتهم مع الكيانات السياسيه والاقتصاديه الاخرى فمنهم من كفر الديمقراطيه ومنهم من قال انها من صلب الاسلام
او مشكله جهاد الكفار ونشر الاسلام في عالم اصبح يعتمد اكثر فاكثر على التفاهم والعلاقات السياسيه والاقتصاديه في الاقناع والترغيب وليس السيف والقتل كما كان سابقا
امور اخرى لم يفتي بها الاسلام من قبيل ماهو مصير العبوديه (بيع وشراء العبيد و الاماء من ما ملكت ايمانكم) في حاله انتفاء العبوديه وتحريما كما حصل "والحمد لمردوخ" في عصرنا الحالي
او قوانين العقوبات الجسديه التي سنها الاسلام وما يترتب من تطبيقها في مجتمع دولي ينبذ هكذا تصرفات ويعتبرها بدائيه
الاف الامثله تدل على عدم تكامل الدين على مستوى التطبيق (اذا أمنا بتكامله نظريا)
هل كون تكامل النظريه وقصور التطبيق يجعل من فكره ما تامه كامله شموليه وقابله للتطبيق؟
ماذا لو اخترعت نظاما كاملا من قبيل نظام المدينه الفاضله التي يعيش فيها الجميع بسعاده وسلام ولكن هذا النظام وهذه المدينه غير قابله للتطبيق ... هل سيكون لنظريتي اي اهميه واقعيه ام انها ستكون من باب الادب الفلسفي الممتع؟
السؤال للمؤمنين ولغيرهم
اذا كان الواقع المعاش للمسلمين ليس بسبب الاسلام
بل بسبب ابتعاد المسلمين عن الاسلام وعن تطبيق تعاليمه
ومن ثم القول ان الاسلام شريعه متكامله ولكن العيب بالمسلمين!!!
منطقيا لتكون شريعه ما (او نظريه او فكره) متكامله يجب ان تحتوي على متطلبات نجاحها نظريا ومتطلبات تطبيقها عمليا ايضا
واذا كانت الشريعه الاسلاميه تفتقر الى عنصر التطبيق المتكامل (لان المسلمين غير ملتزمين بتطبيقها لذلك هم متخلفين اقتصاديا وحضاريا) اذن فان الشريعه الاسلاميه غير متكامله ويمكن ايجاد شريعه افضل منها على الاقل على مستوى التطبيق المتكامل!؟
مثال
لو ان الاسلام متكامل لكان تحسب لوقوع الاخطاء التي يعيشها المسلمون قبل وقوعها
ولكان بامكان المسلم الابتعاد عن الاخطاء لان الاسلام المتكامل شرح هذه المخاطر من مثل مشكله الخلافه التي قسمت الشيعه والسنه والتي لم يكن لا القرأن ولا الاسلام واضحا بشان من هو الخليفه بعد محمد
او مشكله النظام الاقتصادي والسياسي الحديث الذي لم يكن للاسلام مسبق علم به مما جعل المسلمين يتخبطون في تحليلهم للديمقراطيه ولحقوق الانسان ولعلاقتهم مع الكيانات السياسيه والاقتصاديه الاخرى فمنهم من كفر الديمقراطيه ومنهم من قال انها من صلب الاسلام
او مشكله جهاد الكفار ونشر الاسلام في عالم اصبح يعتمد اكثر فاكثر على التفاهم والعلاقات السياسيه والاقتصاديه في الاقناع والترغيب وليس السيف والقتل كما كان سابقا
امور اخرى لم يفتي بها الاسلام من قبيل ماهو مصير العبوديه (بيع وشراء العبيد و الاماء من ما ملكت ايمانكم) في حاله انتفاء العبوديه وتحريما كما حصل "والحمد لمردوخ" في عصرنا الحالي
او قوانين العقوبات الجسديه التي سنها الاسلام وما يترتب من تطبيقها في مجتمع دولي ينبذ هكذا تصرفات ويعتبرها بدائيه
الاف الامثله تدل على عدم تكامل الدين على مستوى التطبيق (اذا أمنا بتكامله نظريا)
هل كون تكامل النظريه وقصور التطبيق يجعل من فكره ما تامه كامله شموليه وقابله للتطبيق؟
ماذا لو اخترعت نظاما كاملا من قبيل نظام المدينه الفاضله التي يعيش فيها الجميع بسعاده وسلام ولكن هذا النظام وهذه المدينه غير قابله للتطبيق ... هل سيكون لنظريتي اي اهميه واقعيه ام انها ستكون من باب الادب الفلسفي الممتع؟
السؤال للمؤمنين ولغيرهم
Post #2
Muna Jabar (Iran) wroteon March 18, 2009 at 4:18pm
راح يرجع و يكول يعني اذا المجرم يخالف القانون فالعيب بالقانون لو بالمجرموهي مثل سالفة البيضة و الدجاجة اذا كتلهم البيضة الاول يكولك لا الدجاجة واذا كتلهم الدجاجة الاول راح يكلك لا البيضة
Comments
No response to “كمال الاسلام”
تعليقات الرسالة (Atom)
Post a Comment |
إرسال تعليق