Post #1
2 replies
Jasim Mohmaed wroteon July 12, 2009 at 8:21am
بسم الله الرحمن الرحيم
في هذه الايات المحكمات دلائل على قدرة الله تعالى ومعجزاته في كتابه المحفوظ القران الكريم فتعالوا معي لكي نرى ونقرا عن قدرة خالقنا الباري عز وجل
الايات وما ورد فيها من اعجاز بالصور موجودة في ملف وورد على هذا الرابط
http://www.4shared.com/file/117522981/fa98010a/_online.html
ووضعت الموضوع على ملف لانه يحتوي على صور ولمن لا يحتاج الى الصور فليقرا من هنا يا اعزاء
الطارق
اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!
الكنس
اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها
فلا اقسم بالشفق
هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَل! َيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
وجعلنا سراجا وهاجا
في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
السقف المحفوظ
نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
!
نسيج من المجرات
البحر المسجور
هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أ! ن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!
والسماء بناء
في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم (فضاء)، وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارة عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)، ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء الغرب بقرون طويلة، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [غافر: 64].
مرج البحرين
نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها، ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21
القلب يفكر
ولا انتظر منكم سوى الدعاء لي بالخير ولكم مني جزيل الشكر والتقدير
في هذه الايات المحكمات دلائل على قدرة الله تعالى ومعجزاته في كتابه المحفوظ القران الكريم فتعالوا معي لكي نرى ونقرا عن قدرة خالقنا الباري عز وجل
الايات وما ورد فيها من اعجاز بالصور موجودة في ملف وورد على هذا الرابط
http://www.4shared.com/fil
ووضعت الموضوع على ملف لانه يحتوي على صور ولمن لا يحتاج الى الصور فليقرا من هنا يا اعزاء
الطارق
اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!
الكنس
اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها
فلا اقسم بالشفق
هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَل! َيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
وجعلنا سراجا وهاجا
في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
السقف المحفوظ
نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
!
نسيج من المجرات
البحر المسجور
هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أ! ن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!
والسماء بناء
في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم (فضاء)، وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارة عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)، ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء الغرب بقرون طويلة، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [غافر: 64].
مرج البحرين
نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها، ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21
القلب يفكر
ولا انتظر منكم سوى الدعاء لي بالخير ولكم مني جزيل الشكر والتقدير
Post #2
Come Wzz Mee (Egypt) replied to Jasim's poston July 12, 2009 at 8:30am
في هذه الايات المحكمات دلائل على قدرة الله تعالى ومعجزاته في كتابه المحفوظ القران الكريم
--------
عزيزي جاسم
هذه الأيات لا تدل علي قدرة الله تعالي بل تدل علي صدق القران فقط
وبالتالي لا يصح أن نقول عنها دليل علي قدرة الله تعالي
فنحن لسنا بحاجة لدلائل علي قدرة الله
ولكن الإنسان فقط بحاجة الي دلائل علي وجود الله
فالله قدير وعليم وليس في حاجة الي إثبات علي ذلك
أما بخصوص الإعجاز في الأيات فأفضل أن نطلق عليها الإخبار العلمي في القران
فاهم قصدي؟
--------
عزيزي جاسم
هذه الأيات لا تدل علي قدرة الله تعالي بل تدل علي صدق القران فقط
وبالتالي لا يصح أن نقول عنها دليل علي قدرة الله تعالي
فنحن لسنا بحاجة لدلائل علي قدرة الله
ولكن الإنسان فقط بحاجة الي دلائل علي وجود الله
فالله قدير وعليم وليس في حاجة الي إثبات علي ذلك
أما بخصوص الإعجاز في الأيات فأفضل أن نطلق عليها الإخبار العلمي في القران
فاهم قصدي؟
Post #3
Jasim Mohmaed wroteon July 12, 2009 at 8:33am
اشكر لك عزيزي كوم مرورك الكريم على هذا الموضوع ولكن بالنسبة للمسلمين فنحن نصدق بان القران هو من الله تعالى ولا يوجد انسان في هذا الكون يستطيع ان ياتي باية من مثله ولو حصل لجاء انسان بعلم الغيب كما جاء في القران الكريم ولكان محمد صلى الله عليه واله وسلم نسبه الى نفسه ليكون له الفضل ولكنه كان رسولا فقط اوصل لنا رسالة من رب جليل لينقذنا من الضياع والفساد والكثير من الامور الاخرى لذلك وجب علينا ان ننتبه الى مثل هذه الامور ونعرف ان كتاب الله عز وجل في دليل كبير وعظيم على وجود الله تعالى الذي علم الانسان ما لم يعلم ووضع معجزة في كتاب لا يحتوي الى على حروف ونقاط ولكنها تبشر البشر بما لا يعلموه او قد يعلموه بعد مرور عقود وقرون ,, تقبل مني الشكر مرة اخرى ,, اخوك جاسم
Post #4
Zaid Al Samaraie wroteon July 12, 2009 at 10:13am
إيه ولله صدق / قندرة الله فعلا معجزة. يعني ياهو القندرجي إلي يقدر يصنع هيج قندرة؟ صدق آفه
شكرا على الموضوع القيم
شكرا على الموضوع القيم
Post #5
Hashim Momani (Jordan) replied to Jasim's poston July 12, 2009 at 3:40pm
قالت زبراء الكاهنة تنذر قوم :
والليل الغاسق ؛ واللوح الخافق ؛ والصباح الشارق ؛ والنجم الطارق والمزن (السحاب) الوادق ؛ أن شجر الوادي ليادو ختلا ؛ ويحرق أنيابا عصلا ؛ وان صخر الطود لينذر ثكلا ؛ لاتجدون عنه معلا ؛ فوافقت قوما أشارى سكارى فقالوا ريح خجوج ؛ بعيدة ما بين الفروج ؛ أتت زبراء بالأبلق النتوج ؛ مهلا يا بني الأعزة ! والله إني لأشم ذفر الرجال تحت الحديد.
(*) بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب للألوسي باب زبراء الكاهنة
والليل الغاسق ؛ واللوح الخافق ؛ والصباح الشارق ؛ والنجم الطارق والمزن (السحاب) الوادق ؛ أن شجر الوادي ليادو ختلا ؛ ويحرق أنيابا عصلا ؛ وان صخر الطود لينذر ثكلا ؛ لاتجدون عنه معلا ؛ فوافقت قوما أشارى سكارى فقالوا ريح خجوج ؛ بعيدة ما بين الفروج ؛ أتت زبراء بالأبلق النتوج ؛ مهلا يا بني الأعزة ! والله إني لأشم ذفر الرجال تحت الحديد.
(*) بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب للألوسي باب زبراء الكاهنة
Post #6
1 reply
Hashim Momani (Jordan) wroteon July 12, 2009 at 3:41pm
لمن لا يعرف ... زبراء الكاهنة ولدت قبل الرسول
Post #7
Ahmed Mohamed Al Baghdadi (Denmark) replied to Hashim's poston July 12, 2009 at 7:27pm
شكرا هاشم
الاقتباسات كثيره من الشعر الجاهلي ايضا
وايضا بالحرف الوحد
افلا يتفكرون
تحياتي
الاقتباسات كثيره من الشعر الجاهلي ايضا
وايضا بالحرف الوحد
افلا يتفكرون
تحياتي
Post #8
1 reply
Barek Alwawe wroteon July 12, 2009 at 9:02pm
ههههههههه
والله اضحكتم بعد عبره
ومن قال لكم ان القران انزل بلغه غير لغة العرب فمن المؤكد ان هذه المسطلحات كانت موجوده مسبقا والا كيف عرف العرب معناها
والله عجيبه
والله اضحكتم بعد عبره
ومن قال لكم ان القران انزل بلغه غير لغة العرب فمن المؤكد ان هذه المسطلحات كانت موجوده مسبقا والا كيف عرف العرب معناها
والله عجيبه
Post #9
1 reply
Ahmed Mohamed Al Baghdadi (Denmark) replied to Barek's poston July 12, 2009 at 9:07pm
أيات كامله مقتبسه
مش كلمات يا بارق
ضحكه خير
مش كلمات يا بارق
ضحكه خير
Post #10
1 reply
Barek Alwawe replied to Ahmed's poston July 12, 2009 at 9:14pm
وهل تزعم ان القران لا يحتوي امثله مضروبه من الحياة الواقعيه وحتى ربما يحتوي على بعض الايات توافق بعض الجمل والامثال بالمعنى
يا اخي بغض النظر عن السبق العلمي للقران
يجب التركيز على اعجاز القران الرئيسي وهو الفصاحه والتميز فلا يوجد فيه اي ضعف لغوي باجماع علماء اللغه والشعراء الفطاحل ولم يستطع احد لا من الاولين ولا من الاخرين الاتيان بافضل منه فصاحه او حتى يدانيه
تحياتي
يا اخي بغض النظر عن السبق العلمي للقران
يجب التركيز على اعجاز القران الرئيسي وهو الفصاحه والتميز فلا يوجد فيه اي ضعف لغوي باجماع علماء اللغه والشعراء الفطاحل ولم يستطع احد لا من الاولين ولا من الاخرين الاتيان بافضل منه فصاحه او حتى يدانيه
تحياتي
Post #11
Ahmed Mohamed Al Baghdadi (Denmark) replied to Barek's poston July 12, 2009 at 9:16pm
اذن
لو كان هناك اعجاز وفصاحه فالاجدر نسبه الى شعراء الجاهليه لانهم سبقوا القران
وجاؤ القران مرددا لنفس العبارت ونفس الاشعار والجمل ولكن بشكل ايات
وتوجد ادله
تحياتي
لو كان هناك اعجاز وفصاحه فالاجدر نسبه الى شعراء الجاهليه لانهم سبقوا القران
وجاؤ القران مرددا لنفس العبارت ونفس الاشعار والجمل ولكن بشكل ايات
وتوجد ادله
تحياتي
Post #12
Barek Alwawe wroteon July 12, 2009 at 9:20pm
الله كلامك عجيب
اقول هل لديك دليل او اثبات ان شخص او عالم من الاولين او الاخرين جاء باية واحده افصح مما جاء به القران وان كانت تتشابه بالمعنى هذا قصدي
افلا تتفكرون على قولك
وهم تحياتي
اقول هل لديك دليل او اثبات ان شخص او عالم من الاولين او الاخرين جاء باية واحده افصح مما جاء به القران وان كانت تتشابه بالمعنى هذا قصدي
افلا تتفكرون على قولك
وهم تحياتي
Comments
No response to “اعجاز ما بعده اعجاز , قدرة الله تعالى عز وجل”
تعليقات الرسالة (Atom)
Post a Comment |
إرسال تعليق